منذ عامين
قرار الولايات المتحدة هذا أظهر أيضا أنه لا يمكن الاعتماد عليها، فرغم أنها لا تفتأ تتحدث عن حقوق الإنسان والعدالة والقيم الليبرالية، تقوم على الناحية الأخرى بالاستيلاء على أموال شعب مظلوم.